الجمعة، 25 نوفمبر 2011

النهايه عام مرتبط ب نهايه حب


      ببداء اسطر قصتي
  انا كاي فتاه مراهقه كنت احلام ب شاب يحبني واحبه ويهتم بي وافتخر امام صديقاتي بحبه لي
  فكان لي ما اريد
  وبداته معاناتي معه ...عندما قالت لي ابنته عمتي هناك شاب يريدني فسالتها من ؟؟فقالت ولدعمتي وقالت لي اسمه
  ولم اصدق(لم اصدق اسمه ...مو حبه لي ..فان مليون من يتمنوني مو غرور بس الصدق..)لان اسمه غريب ولم اصدق  
  ا بنته عمتي فقالت روحي اسىلي امك وبالفعل ذهبت وسىلتها وجابت اني عمتي عندها ولد بهذا الاسم ...وامي لم  تستغرب سوالي لاني كنت صغيره ..ولم تعلم ان ابنتها وقعت بالحب ليتها علمت ..
 طبعا علمت بحبه لي قبل موعد سفرنا بيوم وراح افارق ابنته عمتي التي كانت تنقل الي الا خبار من اخته ..بداء حبه ينشاء
 بقلبي بسرعه بسبب من حولي فكلما جاب احد سيرته بداءته نظرات اهلي لي ..ولما اجتمع مع صاحباتي يقولون لي انه يحبني    ومن هالكلام ...
 ف رسمت احلامي كلها معه ولم اتخيل نفسي مع (احد غيره )  فسيطر حبه على قلبي عندما
 فكانت هناك اسباب اخرى جعلتني اتعلق به
 وبداته معاناتي مع حبه ..مايمر علي يوم الا وانا افكر فيه ..ماوضعت راسي على مخدتي الا وتخيلت حياتي معه
 كنت بريه في احلامي في طموحي لم اتمنى المستحيل ..
 وبعد فتره طلبت من كل مممن كان ينقل لي اخباره لا يفتحو معي هالموضوع وبتحديد قالت لاخته انا لا افكر فيه
 وماراح اربط مصير به ...واجابتني اخته .............
 بس الي اعرفه الي يحب شخص يسوي ايش علشان لا يخسره ....انا مابغى يسوي ايش علشاني
 ابغى شي واحد يحدد موقفه مني

    لاني مليت من كلام الناس الي لايودي ولا يجيب

    انا موندمانه على تفكيري فيه (لانه هو من طلب حبي ولا انا مسكينه ماكنت ادري ان عندي ولد عمه ب هالاسم )كنت صغيره  وكانت تحكمني عاطفه قلبي لا عقلي
  بس الحين تغير كل شي كبرت وصرت افكر بعقلي ..صح مالي تجارب بالحياه ...

  وانا كتبت قصتي ليس لاجعل لها مكان في مدونتي ....بلا لاجعل لها نهاااااااااايه
  نهايه لتفكير
  نهايه حب
   نهايه للابد
           
           من اليوم ورايح راح  انسى اسمه(.........) بل  اراح امحي اسمه وحبه وكل شي من قلبي وعقلي..

         بل من حياتي للابد 

          ونحن الان في نهايه عام1432...مستقبلين عاما جديد1433

          لن يكون لك وجود بحياتي
        اتمنى من الله ان يكون عام 1433   ملئ بالخيرات لي ولك


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق